غزلتك نبض قلبي واشتياقي
وبوح مشاعري عند التلاقي
على وله تمرى في عيوني
فكنت بنظرتي بوح المآقي
تزقزق لحن نهوند ضلوعي
ويرقص راب قلبي في عناقي
وتغمرك الأيادي ظامئات
على لهب له برد احتراقي
فأصبح أنت أو أغدو كظل
يعاقر خمرة الوجد انشقاقي
وأعبد فيك ربي بعد ربي
فدين هواك ديني واعتناقي.