آخر الأخبار

أشعل لاجئ سوري النار في جسده بمركز قبول طلبات اللجوء قرب مدينة زاندام الهولندية. وحسب “روسيا اليوم”، الخميس، فإنَّ الحادثة وقعت مساء أمس حين سكب الرجل الذي وصل من مدينة حلب السورية، سائلاً حارقًا على نفسه وأشعله. وبعد ذلك بدأ بالصراخ بأنَّه يريد رؤية أطفاله ...

وقعت ثلاثة انفجارات متتالية في حديقة كلية اللغات الأجنبية جامعة (9 أيلول) في مدينة (إزمير) بغربي تركيا؛ ما أدى إلى وقوع أضرار مادية كبيرة في مبنى الكلية، وعلى إثرها سارعت قوات الأمن وفرق الإطفاء وباشرت أعمالها. وذكرت محطة (خبر تورك) الفضائية اليوم الجمعة أن قوات ...

أعشَقُك ِ حبيبتي … كما اعشق المطر ؟؟! فامنحيني إغفاءة ً على صدرك ِ او احتضان ٍ على خاصِرَتَيك ِ علني أختصرُ الزمانَ … وأسكنَ المكان … علني ارتشفُ من همساتِ قلبك ِ كلَ الدقات… وأبوح لقلبي ما يبوح به الحبيب … ويعتمر عين العاشق ...

مصر تتحول إلى قوة عسكرية ضاربة مع تسلم القاهرة 3 مقاتلات “رافال” جديدة من فرنسا في إطار تعزيز قدرات القوات المسلحة، باتت مصر في طريقها للتحول إلى قوة عسكرية ضاربة في المنطقة في ظل مساعيها لتنويع مصادر الأسلحة من روسيا وفرنسا والولايات المتحدة. وهذه هي ...

لا شك في أن الاحتفال بهذه المناسبة التاريخية تؤرخ لحدث تاريخي عاشته الجزائر ابان الثورة الجزائرية هذا اليوم الذي تحول إلى حدث تاريخي بعد أن طالب به الاتحاد منذ نشأته، تعبيرا عن التضحيات الجليلة للتجار إبان الثورة التحريرية، حيث أضربوا في سنة 1957 لمدة ثمانية ...

أشباه الظلال ……………… حكام خرجوا من بطون فاشية على العروش منصوبة ورثوا من ابائهم و اجدادهم شعوب منتهية الصلاحية مصلوبة شعوب من البداوة الى التحضر تاريخ ملطخ بالعار على أجبنهم مكتوبة ذاك يموت من الجوع عند الجدار وهذا يرمي ببقايا خبزه فوق القمامة بدماء المساكين ...

أعدت مؤسسة “أوكسفام الدولية” تقريراً الإثنين يستنتج أن 62 شخصاً من أغنى أغنياء العالم يملكون ما يوازي نصف ثروات العالم ككل , أي أن 62 شخص يملكون ثروات توازي مجموع ثروات أكثر من 3.6 مليار شخص حول العالم . و مؤسسة Oxfam هي مؤسسة غير ...

همسات حنين وطنيه. ….. حين يدق جرس الذاكرة. …قاموس فهرس النسيان في عقلي. …… تتجدد كلمات عشق. ..باسم وطني. …. حين تمر في ذاكرتي. ….قصة عشقي لوطني. …..يسجل فهرس العقل مني قصة حب وحنان وشوق. .. وطني “فلسطين “درة بين الأوطان. …..مراساة حب للسفن العشق ...

كُلُّّ القَصَائِدِ قَدْ حَارَتْ قَوَافِيها مَجْدٌ يمِيدُ بِفَيْضِ قَدِّها تِيْهَا قَدْ شَبَّ حَرْفِي وشَبَّ الشِعْرُ مُشْتَعِلا يَوْمَ الوقِيعَةِ تَرْوي رُوْحُ رَاوِيها صُمَّ البَيَانُ فَلا الافْصَاحُ أَسْعَفَهُ فكَيْفَ يُجْدِي إِذَا مَا صَاحَ نَاعِيهَا علي السيد

اهدي هذه القصيدة للأسرى الذين خاضوا ولا يزالون يخضون حرب الأمعاء الخاوية الأسير المحرر المحامي محمد علان الأسير القابع خلف القضبان الصحفي محمد القيق الأمعاء الخاويه على اعتاب اشعاري … ساروي كل أفكاري ورود الحي يحميها … صمودي في حمى داري انا ابن القيق منتصراً ...