بقلم باسم النادي
أُحِبُّكِ بَعْدَ ثلاثينَ عامٍاً مِنَ الآنَ أَكْثَرْ
لأنَّكِ مِثْلُ النَّبيذِ
لذيذٌ
إذا ما تَعَتَّقَ أَكْثَرْ
أُمَتِّعُ عينيَّ بَعْدَ ثلاثينَ عاماً
بِحُسْنِ جمالكِ أَكْثَرْ
لأَنِّي إِذا ما كَبِرْتُ
فَحُبُّكِ يَنْمو ويكبرْ
وإنْ كانَ ريقُكِ شَهْدٌ
فبَعْدَ ثلاثينَ عاماً
زُلالٌ وكَوْثَرْ ….