بقلم/نهى عمر
دمعٌ تَساءَلَ في مُقلتيّ……….
نَظَرتُ إليكَ
ونَظَرتُ إلَيّ
وَدَمعٌ تساءَلَ في مقلَتَيّ
وفي مقلَتَيك….
فَأَينَ نكون الآنَ منّا..??
أَكُنا نُغافِلُ قَهرَ السنين
وَكُنا
نُقاومُ ظُلمَ الشَجِيّ….??!!
فَرِفقاً رَفيقي
فَإنَّ الكآبةَ،
قد تَنتَهي
وَهَشُّ المَشاعر
قد يَنكَسر،
وظُلمُ الأحِبَة،
ظُلمُ. القَدَر….!!