ﺟَﻬِﻠَﺖْ ﻋُﻴُﻮﻥُ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺩَﺍﺧِﻠِﻲ * ﻓَﻮَﺟــَـﺪْﺕُ رَبــــِّــــي بِالْعِبَادِ ﺑَﺼِﻴﺮَﺍ
ﻳَﺎ أَيُّهَا ﺍﻟْﺤـــُـﺰْﻥُ ﺍﻟْﻤُﺴَﺎﻓِﺮُ ﻓِﻲ ﺩَﻣِﻲ * ﺩَﻋْﻨِﻲ ﻓَﻘَﻠْﺒِﻲ ﻟَﻦْ ﻳـَﻜـــُـﻮﻥَ ﺃَﺳِﻴﺮَﺍ
ﺭَﺑِّﻲ ﻣَﻌِﻲ ﻓَﻤَﻦِ ﺍﻟـَّﺬِﻱ ﺃَﺧْﺸَﻰ ﺇِذَن * ﻣَﺎ ﺩَﺍﻡَ رَبــــِّــــي ﻳُﺤْﺴِـﻦُ ﺍﻟﺘَّﺪْﺑِﻴﺮَﺍ
فَإِلَيـــْـــهِ قــَدْ فَوَّضْتُ أَمـــْــرِي كُلَّهُ * وَكَفَى بِرَبــــِّــــي هــَادِيــَاً وَنَصِيرَا
قُطُوفٌ مِنْ مَوْسُوعَةِ الرَّقَائِق وَالأَدَب .