(الكاتب دون جرأة..لاحرارة في كتاباته ولا دفئا) فؤاد الشمايلة *قوة الكلمات ليس في كم الحروف وانما الكلمات بحدها تماما مثل السيوف *القلم أداة للكتابة وليس أداة للدمار وبث السموم والكآبة *اذا دخلت المصالح في علاقات الكتاب أنت الكتابة من القهر والعذاب *من يجافي الحق في ...

تنهيدة التنينبقلم الدكتور وصفي تيلخ آآآه يا قلبي…كم أشقيتني!!!همّاً حملتكفي جوف صدريكم كنت أرجو أن تكون من الحديدمثلما هم يحملونكلما قلتتشافيتجئتتعيدني في النارأجثو من جديدهذه تنهيدة تخرج مني الآنيلفح حرّهاكشعلة خرجت من فم تنين.  

سفر برلك بقلم حسني العبادي مئة عام على ترحيل أهل مدينة رسول الله (ص) بوحي من الصهيونية للسعي لإعادة بني النظير وبني قينقاع اليها مرت الذكرى المئوية الأولى على جريمة سفر برلك ولم يتذكرها الا الأسر التي إكتوت جلود أبائهم واجدادهم من سوط الجلاد التركي ...

شقراء ! يا واحة , الدكتور الشاعر عامر ابراهيم شقراء ! يا واحةً ، تأوي لها الذّكَرُ… … شوقا ، و يا دوحةً ! ترقى لها الفكْرُ … كَمْ مَاجَ قلبي بذكر الشوق في كمد حتّى اشْتَكى الحزن حزنا، واشتكى الضجر الشمس… من حزنها قد ...

الشاعرة زهور العربي قم للشّهيد وفّه الإجلالا ماذا أكتب ؟ ! هل يستجيب يراعي ؟! والفجيعة نكراء أكبر من مداد الحرف من أبجديّة تقتاتها الزّفرات وحبر دواتي بات زخّات من يباب يحجب عنّي الرّؤى يئد البسمات وليدة على شفاه الحياة كيف أكتُبني ؟! والدّم المراق ...

قبلة على جبين الحاقد بقلم عبد الرحيم هري قبلة على جبين الحاقد بخطًى وئيدةٍ أمشي أقارع محنة الشتات أغترف من بسمة الصبح ملح الحياة وأهبط صوب عنوسة الوقت أزفها بثوب المجد أدثر عنف الحالمين الواهمين الخانعين كم هي طويلة لائحة الغاضبين. بخطًى وئيدةٍ أمشي أرتل ...

نشاطات ثقافية حفل اشهار وتوقيع المجموعة القصصية “قربت عيناك تشق ستار الحزن” للكاتبة رنا زكريا ابو سليمان، ضمن نشاطات المكتبة الوطنية – عمان – الاردن اقيم في المكتبة الوطنية حفل اشهار وتوقيع المجموعة القصصية “قربت عيناك تشق ستار الحزن” للكاتبة رنا زكريا ابو سليمان، حيث ...

د.محمد وهيب شكر وتقدير شكر وتقدير: لاصحاب المعالي والعطوفه والمدراء العامين ورؤساء الجامعات الاتحادات والمراكز الثقافيه والعلميه والجمعيات والجامعات والاكاديميين والصحفيين ورجال الاعمال والاصدقاء والزملاء والاقارب على ما غمروني به من احترام وتقدير لما يتم القيام به لتطوير المجتمع الاردني الكبير بابنائه الذي افتخر بانتمائي ...

باب دارنا القديم بقلم – محمد الصغير رشيد ــــــــــــــــــــــــباب دارنا القديم…. مدخلنا ….. إرثنا ….تاريخنا …. ثقافتنا …..رمز منزلنا…… وحارسنا الأمين ….. الذى لا يقهر …يعرف أهله واصحابه……. كما يعرف رب البيت أبناءه.. باب ليس … كالأبواب الأخرى.. مرت عليه أهوال…. وازمات … . لم ينكسر ...

بمناسبة انطلاقة مهرجان التضامن والوفاء للمخيمات الفلسطينية بالداخل و الشتات يشرفني هاهنا ان اشارك ولو من بعد ومن ارض مخيم العودة والصمود في الاردن – مخيم غزة- بالنص التالي:تَغريبةُ المُخيم ———————-في شوارعِ المخيمِيَكمُنُ الحُلُمُ المُجَلَلُ بالضَبابوبأزقةِ الحاراتِ تَنغمسُ الطفولةُوتَعتَلي أروقةِ المنازِلِ فوقَ السَحابهَلْ عِشتَ يوماً ...