في ليلتي الظلماء ذريني أُداعِبُ شوقي بِازدراء أُناجي جفونَ العيونِ الخُضرِ فإنّي لا أهوى الإنكفاء أُمَازِحُ الثغرَ المُخضّبَ بِأريجِ الياسمين … وحفنةٍ منْ عبقِ الحنين مُترعة بِالآم السنين يُلملمُ كُلّ آهاتِ النِساء إقرئي على ناصيةِ القلبِ آياتِ الإِله … أكثري مِنْ جُمَلِ الدُعَاء ماعُدْتُ أكترِثُ ...

كم حلمت أن أصبح شاعرا”،أصوغ من شعر حبيبتي قصيدة ،أن أكون فنانا” ،أرسم بلادي على كل صخرة عتيدة،أن اقتني ناي وقيثارة ،حديقة وأرجوحة . . .  ففي طفولتي ،حصلت على إطار عتيق ، كنت أعدو خلفه بين أزقة قريتنا،وما من وصول إلى طريق في حلم ...

رحلة وطن ….2 لا تسئلين .. عن بلاد الياسمين .. عن ارضآ تعشق دماء أبنائها .. عن بقعة يرنوا أليها الطامعين .. عن جنة .. حبات ترابها بعدد شهدائها .. عن أم البرتقال … والزيتون .. ألم تعرفونها .. أنها معشوقتي .. فلسسسسسسسطين … وكيف ...

 أيقظتني رعشة حلمي أرتعدت وسادتي من برودة الطقس وصقيع الملامح والوجدان رحت أستغفر الحيطان أستجدي الحلم ، أن يبقيني رهن العناد في زمن يقتل به كل الأنبياء لماذا بقيت أنت النبي ؟ وتركتني بكامل قوى نزقي أشنق الأحلام عندما أيقظني الزمن رأيته يبكي معي ثمة ...

 إنسدل الليل على ردائها .. تقوقع بين أجزائها …وغفا .. في هدوء المكان … ضوءان إنغمسا في حالة سهاد وانسابا بدفء جعل للمكان رهبة صوت موسيقى ناعم رافق سحرها هي ليلة غريبة.. هي حالة سجود ناسك تداخل بذاتها ردد في المكان …صلوات متقطعة أمنيات …وبقايا ...

مع الكأس سيكون لي حوار وكلام مع الكأس سيكون لي حوار وكلام سنطرب وننتشي وسيكون لنا انغام اسحب سكائري التي تجاورني لاتنام نرحل برحلة الاحلام نجوب بين ثنايا الافكار نتصفح الخواطر يحدثني كأسي بهدوء ارتشف مني ما تروم لكن كن مدركا ان ثملت سيكون لك ...

مع الكأس سيكون لي حوار وكلام سنطرب وننتشي وسيكون لنا انغام اسحب سكائري التي تجاورني لاتنام نرحل برحلة الاحلام نجوب بين ثنايا الافكار نتصفح الخواطر يحدثني كأسي بهدوء ارتشف مني ما تروم لكن كن مدركا ان ثملت سيكون لك اجمل ما يكون زاصمت احدث حالي ...