……….. مشكلتي أنتِ ……….. أشعلت الشمس لكِ يوم ميلادك وتنزلت لكِ عن ذاتي وسردت لك الكلمات بأدق التفاصيل عن لسان قلبي وتمنيت أن أراكِ خيال مرموق لا صعب الرؤي أضعة في سيناريو حكاياتي والآن أنتِ مشكلتي بحد ذات الفراغ الذي في الفضاء يا سجل عبث ...

لوعة  …… أشتاق إليك وأنا بعيد غريب.. وازداد شوقا إليك.. حيــن ألقـــاك وأنا قــريـب.. أحن لك من اشتياقي.. فأنا أحبك بلوعة وأمام عينيك يتوقف قلبي لا أستشعر سوى الحنين.. وأنين نبضاتي.. ينقر باوتار ضلوعي.. لا أستشعر إلا بخفقات.. تحمل ومضات .. تتقلقل بين سطور كلماتي ...

رسالة ربما تصل _______________ روحي تحلق ك طائرً مسجون في قفص …. يبحث عن مخرج يحلم بحرية ً …. يحلق في فضاء الكون… يرى العالم من وراء القضبان … يشدو بلحن ً … حزين يطرب آذان من يسمعه …. يخاطب أرواح العابرين …. يبث الشجن ...

سأخبرهم عنك سأحكي لهم عن قصتي معك وعن غرامي وسأقرأ عليهم بعض  أشعاري فيك عنك  سأخبرهم بأنك أمكر رجل وأنك أطيب انسان سأخبرهم بأنك أكبر مجرم عرفته في حق نفسه في حق قلبي وقلبه سأخبرهم بأنك محتال جميل وأنك أنت مجنوني الحكيم وأنك حبيبي الجديد ...

·  بقلم الشاعر عبد القادر صبحي زرنيخ‏ا عشق يتناثر مع الكلمات…..في أدب وفلسفة عبد القادر صبحي زرنيخ . . (نص أدبي)…..(فئة النثر) . . عشق يتناثر مع الصفحات كورق الشجر زين طريق الأمل بين مخيلة جبران الخفية وأقلامي التي فسرت عشقه بيارات متراصفة كأغصان الشجر ...

طل علينا الهوى -=-=-=-=-=-=- طل علينا الهوى .. والهم مُش طايل غرام كلام يحكي .. والنهر عشق سايل وينادى أنا مشتاق وأجلس على المايل تعالي حبيبي نغنى .. والقمر بحسنك داير نشرب مع النغم أشواق والعريش عنب شايل طل علينا الهوى .. والهم مُش شايل ...

على رصيف الذكريات …… إلى متى أعتكف عن طريقي إليك إلى متى أسرق الإبتسامات من شفاه الأخرين وشفتاي قد ضلت منهما الابنسامة إلى متى… ومتى…. ومتى … خلف كل الظلال أسير وحيدةً وليس معي سوى ذكريات سوى أحلام أو ربما أوهام إلى متى وكل كلماتي ...

    رئاسة واعضاء مجلس الأدباء والكتاب والمثقفين العرب يهنئون سعادة الرئيس المؤسس الشريف د.جهاد ابومحفوظ بعيد ميلاه الميمون ويتمنون له عمرا مديدا وسعيدا وكل عام وانت بخير استاذنا الفاضل د.وصفي تيلخ الرئس التنفيذي

.. .& & أقولُ كلَّ شيءٍ للهِ & &… .. ضجيجٌ برائحةِ الموتِ وربيعٌ مقنعٌ… .مندسٌ فاسدُ الصلاحيةِ  هرَبَتْ فراشاتُه من نعيقِ غربانٍ قمامةٍ بنَتْ أعشاشاً لها على هيئةِ قببٍ ﻻ نبيَّ لها هرولَ الليلُ إليها بأرجلٍ مبتورةِ القدمِ أسمعُها تعوي رؤوسُ أحلامِكَ أينعتْ أهربُ ...