أدب الكتاب

د.وصفي تيلخ الاردن ***** حبيبتي… كانت هناك.. على ضفاف بُحيرةِ.. وقفتْ هناك حبيبتي مع الصّباح الباكرِ تُهدي إليّ حديثها شَدواً.. بأحلى نغمةِ وقفتْ هناك.. كأنّها.. فراشةٌ مُحلّقهْ عصفورةٌ مغرّدهْ شهد الحياة.. كأنّها أميرةٌ .. مؤمّرهْ قالتْ تعالَ فإنّما.. تهفو إليكَ محبّتي.. عندي الحياة جميلةٌ نديّةٌ ...

المحامية رسميه رفيق طه———سورية سألني احدهم من أنت فقلت :أنا وهم وخيال وسراب -أنا كذبة وأكذوبة تمشي في الأرض اسم التصقت به- ورددها الجميع دون وثيقة تثبت صحتها من عدمها لان الجميع رددها حتى كبرت وكبرتٌ معها انا الحرف الذي يكتب النفس -أنا الكلمة التي ...

بقلم/نهى عمر دمعٌ تَساءَلَ في مُقلتيّ………. نَظَرتُ إليكَ ونَظَرتُ إلَيّ وَدَمعٌ تساءَلَ في مقلَتَيّ وفي مقلَتَيك…. فَأَينَ نكون الآنَ منّا..?? أَكُنا نُغافِلُ قَهرَ السنين وَكُنا نُقاومُ ظُلمَ الشَجِيّ….??!! فَرِفقاً رَفيقي فَإنَّ الكآبةَ، قد تَنتَهي وَهَشُّ المَشاعر قد يَنكَسر، وظُلمُ الأحِبَة، ظُلمُ. القَدَر….!!

الشاعر بلال القيسي عمان -الاردن  عُدتُ ألى ما حل فينا أتأملُ فوجدتُ أجسادآ باقيةً والأماني ترحلُ الحِلمُ أملٌ في مَهدِنا يُقتَلُ فكلما لاحَ بريقَهُ .. بقائُهُ ونعيمُهُ أتخيلُ شمسٌ رغمَ خسوفِها تُذهِلُ ما مضى من العمرِ كنتُ صابراً أتحملُ بِـنورِها أنْ أشرقتْ أتغزلُ صدى صمتُها ...

كنتُ بصحبتي| اعتادت منِّي أن أشتمها ، أن ألعن صحبتها ، أن أكثر منها التأفُّف. على غير المعتاد قرَّرت اليوم أن أرافقها بنزهة ، هذه الغريبة التي تسكنني عنوة ولا أسكنها . كان لقاء الموناليزا بنفسها متعباً جدَّاً. جلسنا تحت شجرة ، انتظرت أن تسقط ...

شعر: د.وصفي حرب تيلخ *** *** ما للعروبة قد بدتْ تترنّحُ ———————– وبها الحياة تعيسةٌ لا تُفرِحُ قد غالها عسْفُ الجناة ولَيْتَها ——————— تَرْنُو إلى المجد القديم وتطمح رضِيَتْ حياة الذّلّ فهي ذليلة ٌ ———————— وحزينة ٌبل بالكآبة ترزح لا شمسها تمحو الظّلام بضَوْئها ——————- ...

حفظي الرفاعي ألمعروض :- ألأمن القومي اﻷردني . يا حامي الديار والذمار هذا الخبر .. سبق وأن نشرته أنا منذ نحو 15 عاما” إنقضت .. وها قد أعاد نشره خبراء دوليين معتمدين بذات مجال الطاقة ، بصرف النظر عن الجهة التي نظمت اللقاء . فإذا ...

شعر د.وصفي حرب تيلخ *************************** د.وصفي تيلخ ********** هنا عكّا هنا صخرٌ هنا جبلُ هنا البركانُ قد دوّى هنا التاريخ قد يُروى هنا الجزّار يتحدّى فلو كانت مدينتا تخاف البحر ما سكنت على شطئانه يوما. يثور البحرُ أحيانا بعاتِيَةٍ من الآمواج يقذفها فما خافتْ ولا ...

بقلم/الأديب رسمي خير على أرض السلام … .أنهار من الدماء … .كان بالأمس الحبيب …. واليوم.ولدي رحل مع شمس المغيب … …أنا هنا لا نور يأتي من بعيد … ..سلام لك يا وطني السليب …. .جفت الدموع من الأجفان … ..وساد الصمت أمة النسيان .. ...