أدب الكتاب

خاطرة بقلم عاشق الوطن —- لكم تمنيت لكم تمنيت أن أعود عشرين عاما للوراء لرسمت ُ لجمالك لوحة عشق وزخرفتها بألوان الطّيف وأشعة الشّمس وبريق القمر فأنت امرأة غير النّساء وجودُكِ ربيع ورحيقكِ شهد وشموخكِ كبرياء وعلى صدرك أشعر بالدفء في عزّ الشتاء خذيني بين ...

شعر شعبي ٱبخیر یالتنشد علینه اشلونه عاصفتهم ما عمت فانوسنه غیموا و چفوفهم مطرت حجار اسیول هدو بس وگف بطروسنه هاجمونه ٱبلیل و ٱتحزمنه نور و یا خفافیش التصد اشموسنه رعدوا و أذّن بلال البینا صوت یشهد التاریخ هیبة فوسنه خنگو الفلاح رادونه نموت ضحكت ...

تحبني …؟؟؟ قالت … لا … لا تسأليني فتبا لهذا السؤال الظنين ِ ألست ِ ترين َ انهمار شعوري فوق التساؤل ِ… فوق الظنون ِ.. فسخف ٌ إذا ما وصفت ُهيامي وسخف ٌ إذا ما وصفت ُ حنيني .. أريدك انثى غيرَ كل النساء ِ ...

لا للتطبيييييع .. قصيدة الختام لديوان ٱعقيق ولوبان …⁦✍️⁩☕ زجل 🌱🌿🍁 من حين ٱلحـين ٱغضب حتى أنت ٱتـفاجة و خٓرّجْ العينين قول الـحق دٓقْ الـقلوب الصامتة وجبّد الودنين ما راكْشٔ كاتسرق ولاّ ما عندك ديـن 🌾🌿🌱⁦✍️⁩ ف ٱرقبتك قضية بٱوراق النعناع بالزعتر و الحبـقْ فايحة ...

مقالة العنوان ؛ (الجانب الايجابي في صفقة القرن/شكراً سيّد ترمب) بقلمي:(عماد عرسان حمارشة) * لماذا وضع الرؤوس في الرّمال كما تفعل النّعام ؟! * ولماذا هذا الغضب العارم الكبير من صفقة القرن ؟! لقد مضى زمن طويل على دسّ الرؤوس في الرمال كما تفعل النّعام ...

نص نثري تربوي .. التربية : – نومنا الآن ما هو إلا نتيجة لتربيتنا الناعسة أمس .. – التربية العسكرية ضرورة لبقاء الأمة بأكملها ، ومن العقلانية أن نرضع أولادنا الحرب قبل أن يسقيهم أعداؤنا الموت.. – كما أن قلوب العشاق تفيض بالتحبب ، وقلوب ...

خاطرة ودفقة شعورية بقلم : عاطف الدراملي جمهورية مصر العربية أيها الغبي … ____________________ كم يبك قلبي وكم متعب … أرى جيشا يقتل شجرة عزلاء وينتشي ذاك الغبي ويطرب … ماوجدت في العالمين من لائم أو عاتب … صم بكم وعميان بعالم قميء قبيح …وأحدب ...

شعر حر :- . .**أمواج حبك**. في اعماق قلبي تلاطمت أمواج عشق حبك القابع في مكنون فؤادي وهذة رسالتي إليك محمله لوعة اشواق الهيب للحظة اللقاء بشطئنك ليرتاح الفؤاد برؤيتك فالعمر حياتي ضائع دونك عروسة البحر اجيبي عاشق متيم مات في هواك اعصفي بي بفيض ...

نص نثري . مآتي لا تجيئ !! . القلم الشاعر نورالدين خيي هكذا كانت لي راحة أحزاني الوفية التي دوما تعود والدمعات السخينة المقموعة المسموعة والسؤالات المستيقظة في فكري الكسول غصبا تقتلع الأجوبة المسجونة دون عناء دون شقاء لأني تعودت المشي في حقول الألغام الحياة ...