أدب الكتاب

مـن القصـيدة الملحميـة ” دبــابـيـس “   [ 31 ] يا رب .. يا من قـــدَّرتَ حيـــاتي ومماتـــــي.. في نُسكي وصلاتي ، أسألكَ اللـــهمّْ، أن تسترَ بيتي، وتيسِّر فيه الأمرَ لما تــرضى.. وصلاحَ الزمنِ الآتي. يا رب .. وضعتَ الأهلَ لديْ أمانةَ عهدٍ ووفـاءْ.. فأعِنّـِي ...

لم ينتصفُ الطريق بعد…   قطعوا قدماي.. ومسحوا الطريق من الخارطه.. اخذوا قلمي و قصائدي.. و أكرموني ……….. ااه. بالحزن ..والضياع.. أنا المثقلُة بالحب.. و أنت متزامن الضفاف.. لم نغبْ رغم الغياب… أنا أنتظار الليل للقمر.. وأنت انتظار الشمس للنهار.. كيف لمثلك ان تمطتي كل ...

رُقْيَة   قرأت عليك رُقية مَنْ تباركه التلاوه لأمنحك الفؤاد بلا تردد زرعتك في مساماتي قرأتك في مواثيقي عهودا جعلتك في مواويلي نشيدا وفي عينيَّ تحيى وفي عينيك نبضي تذوب الروح في همس الشفاهِ وأبحر في بحارك عمرا وبعد العمر أعمارا لأطوي كل أيامي لأملأها ...

هو العهد ……. زيد الطهراوي

……..ســــمـراء* ………..شعر :د.وصفي تيلخ إنّي بربّك يا سمــــــراءُ أعتصمُ ………..فما عَلِمتُ شِفاهَ العين تبتسمُ أشكو إليه سنــــــــا عينيك فاتنتي ………..فمـــا لغير بديع العين أحتكم مجامع الحسن والإغراء قد جُعِلت ………..ما بين ثغرك والعينين تُقتَسَم أكـــــــــــاد أفقد عقلي أو أشكّ به ………..فلست أدري أَوَاعٍ أم أنا ...

رحلة داخل القلب   بمفتاح الصمت افتح ابواب قلبي الموصده به اغرز نغزات الحنين التي كانت بالامس مغلق انت أيها القلب بقفل من حديد ينهش جدارك صدأ السنين تعلو بك دقات الاهات مستصرخه بلا صوت مخنوقه هي : تعتصر وتعتصر لتخفي حنين عشق كان من ...

( رسالة خاصة )   هذه المرة سأخالف جميع أنواع الشعر و العزف تاركا نبضات قلبي ترسل رسالة مجهولة إلى عالم المجهول كتب فيها ألحان غامضة لا يعرفها أحد و لغة لا يفهمها أحد سوى من يعرف هذا العالم و وضعت فيها كل ما هو ...

كفّي     أسند الرأسَ لأغفو وكفّي تميلُ منَ الثقلِ ورأسي ينامُ من التعبِ بكفّي ويصحو فَزِعاً كفٌّ واحدٌ من حنانٍ ليتها تكفي ~~~~ Almuhannd Almuhannd

غزة تحت القصف هدأ القصف سكن العصف إرتدت جنازير الغزو للخلف وأنا وسط الركام منتصب القامة كما كنت قبل القصف أقاوم بسلاحي مائة والف لأني مسحت من ذاكرتي كلمة خوف عبد القادر ابوحجاج

أدمنت شوقك أدمنت شوقـــك لا سراً ولا علنــــــاً شوق الندامى وهل بالشـوق تكفيني ما أن سكنت بآهاتـــــــي وأروقتــي حتى تلهّف قلبــــــــي أين تبقينـــي أضحت تباريح وجدي لهفة وبــــدا رعش المجون جهــارا ساكنا فينــي وليس مثلك بالأحـــــــــداق غانيـــة رفّت لها الروح أوطافت بها عينــي يفّر جــــرحي ...