أدب الكتاب

قصة جميلة عن فضل الصلاة على محمد واله وسلم. يروى أن فقيراً خرج من بيته يوماً لطلب الرزق لعياله لكنه لم يدر أين يذهب ، فأخذ يسير في الطريق ، و مر بمسجد فسمع الخطيب يتحدث للناس عن فضل الصلاة على محمد و آله و ...

باقي العمر هُطولك ِ غاب َ عنـّي واعتراني جفاف ٌ لم يـزل يحتــــاج ودْقـــا * فمن مثلي يـراك ِ ؟ كمــا بعيني أراكِ مِنَ السحاب العَذب أرقى * أيُعقــل أننا بالهــــجر نرضى؟ وفي التذكــار مسجونيـن نبقـــى * فلا وصْـلٌ ولا أنـس ٌ وتمضـي بنا الأيـــام ...

( المبادئ الهاربة )   تحت تأثير الأفيون تعلم إن الإستثناء من القاعدة يصلح لإستقطاب الصوت والصدى على تردداته على المختلفة وموجاته المتباينة طولاً وقصراً ولم يفتر لسانه بالشكر لزارع الأفيون ، حملة تفتيش واسعة النطاق للبحث عن المبادئ الهاربة منذ إرتكابها جريمة العصر بأعطائها حق ...

نعم نصمت و نقعد حاسرينَ و نبكي ما يضيعُ على عيانٍ و نصمتُ مهما احتالوا و هالوا و ما بلغوا و ما ارتكبوا تَجاني فليستْ ريحُنا لتقوم صبحاً و ليس بنا سوى سُبُل الهوانِ ضِعافٌ نحنُ مثل خِداج عهدٍ شربنا السُّمَّ في قرنٍ و ثانٍ ...

عَــبَـثـاً حــاولــتُ إلــقــاءَ ظِــلِّــي فَـانْجَلَى ضَـعْفيْ، وعَـجزِيْ، وذُلِّـي . كـلَّـمَـا أيْـقَـنْـتُ بِـــيْ ذَاتَ طَـيْـشٍ مـلءَ صَـدْرِي، أدخـلَ الشَّكَّ فِعْلي . إنَّ مــــا أنــجـزتـهُ فــــي حَـيَـاتـي لا يُـسَـاوِي أجــرَ شُـرْبِـي وأكْـلِـي . مــا عَـطَـائي، والـشُّجَيراتُ تُـعْطي دُونَ مَـنٍّ ؟! .. يـا لِـمَنِّي، وبُخْلِي ! . مـــا ...

حكاية شعب…* ( قول على قول) شعر :د. وصفي حرب تيلخ أنا يا أخي العربيّ لستُ من الكواكب والفضـــاءْ لم آتِ من خلف البحـــار ولستُ مُزْرَقّ الّدمـــــاء كلاّ ولستُ بأعجميّ القول أرطنُ في الهجــــــاء إني أنا إبن العروبــةِ والمروءة والإبــــــــــــــــــاء حظّي مع الأيام أن أبقى ...

خلاص انا مليت   من كثر الجحود جيتكم بالحب جيتوا بالصدود اسقيتكم شهدا ابليا حساب اسقيتوني سما علقم ما يطاق حبكم بالقلب ما عاد موجود اندفن بارض مليانة سراب الوفاء مفقود والحقد مولود لاحلم ينفع ولاامل يعود ————–همسات دافئة للعشاق

*مُذكرة مُقاتل* | عيناك سجون ~ مقلتاك مخافر ~ | ونصل رمشك بتار ~ وقاتل ~ | نايات الغربة

  سميرة سعيد أولم تعلم بعد؟ بخشية هذا القرب من الاحتراق! فيذوبُ كدموع الكهرمان… اذا مسهُ ضْر نار الفراق. وخوف هذا الشغف… من الاتقاد حد الانفجار إن غطاه جمرَ الإهمال.. وهو المريضُ بالحب حد الادمان. فالقلب يلصقُ بقاياه المنكسرة بخاصية الحرمان.. تجويعا ذاتياً للشظايا المسننة ...

كيف غزلاً ؟! وقلبي لهمومِ وطني يحترقْ ! إني أعشقك سيدتي.. لكن . وطني ينسرقْ ! كيف أشتمُ رائحة الورد.. وصدري من دخان رصارصهم ..يختنقْ! كيف أعيشُ في زمن .. أضحي الشريف فيه .. مع العدو يتفقْ! كيف أبايع .. من قتل الأطفال وللنساء يغتصبْ ...