أدب الكتاب

من بحرِ عينيكِ هذا السحرُ ينسجمُ ومن جمالكِ هذا القلب يعتصمُ لا لحظي اليوم يروى من محاسنكِ ولا فمي من لماكِ العذب ينفطمُ كأنّنا والهوى بالشوقِ يلذعنا عقدٌ بجيدٍ فليسَ عنهُ ينفصمُ الويل ليْ من عيونٍ كم تعذبني منها البلاءُ ومنها الحزنُ و الألمُ ……………. ...

أعشَقُك ِ حبيبتي … كما اعشق المطر ؟؟! فامنحيني إغفاءة ً على صدرك ِ او احتضان ٍ على خاصِرَتَيك ِ علني أختصرُ الزمانَ … وأسكنَ المكان … علني ارتشفُ من همساتِ قلبك ِ كلَ الدقات… وأبوح لقلبي ما يبوح به الحبيب … ويعتمر عين العاشق ...

أشباه الظلال ……………… حكام خرجوا من بطون فاشية على العروش منصوبة ورثوا من ابائهم و اجدادهم شعوب منتهية الصلاحية مصلوبة شعوب من البداوة الى التحضر تاريخ ملطخ بالعار على أجبنهم مكتوبة ذاك يموت من الجوع عند الجدار وهذا يرمي ببقايا خبزه فوق القمامة بدماء المساكين ...

همسات حنين وطنيه. ….. حين يدق جرس الذاكرة. …قاموس فهرس النسيان في عقلي. …… تتجدد كلمات عشق. ..باسم وطني. …. حين تمر في ذاكرتي. ….قصة عشقي لوطني. …..يسجل فهرس العقل مني قصة حب وحنان وشوق. .. وطني “فلسطين “درة بين الأوطان. …..مراساة حب للسفن العشق ...

كُلُّّ القَصَائِدِ قَدْ حَارَتْ قَوَافِيها مَجْدٌ يمِيدُ بِفَيْضِ قَدِّها تِيْهَا قَدْ شَبَّ حَرْفِي وشَبَّ الشِعْرُ مُشْتَعِلا يَوْمَ الوقِيعَةِ تَرْوي رُوْحُ رَاوِيها صُمَّ البَيَانُ فَلا الافْصَاحُ أَسْعَفَهُ فكَيْفَ يُجْدِي إِذَا مَا صَاحَ نَاعِيهَا علي السيد

اهدي هذه القصيدة للأسرى الذين خاضوا ولا يزالون يخضون حرب الأمعاء الخاوية الأسير المحرر المحامي محمد علان الأسير القابع خلف القضبان الصحفي محمد القيق الأمعاء الخاويه على اعتاب اشعاري … ساروي كل أفكاري ورود الحي يحميها … صمودي في حمى داري انا ابن القيق منتصراً ...

الى عالمي أعود… شعر : د. وصفي تيلخ سأبقى قويّاً وإن شاغَلتْني … طيوفُ هواها بكلّ الألمْ فلستُ الوحيد بهذا الزمان … يحبّ فينزفَ دمعــــاً ودمْ إذا الحب أصبح في عُرفهــا … كلاماً يُسطّر ُ لا كالعَلمْ فقلبي سألقيه فوق الثرى .. وأُلحِقُــــه ركلةً بالقــــدمْ ...

ذات مساء كنت أتماثل لـــــــ النوم حين صاح ديك الشوق حى على خير الارق ..!!! وأنا العاشق الذى لم يفسد صلاة التشوق يوما ..!! وكل مأساتى أنى أحلم بــــ لقاء غير متعسّر ..!!! فــــ من يخبر النور أن ثمّة عتمة أطالت العبور ..!!!؟ ويلوح السؤال ...

 هل تلاقينا نسيما- للشاعر عمر إمبابي …. من إصدارات سلسلة إبداع الأدبية بمجلس الكتاب و الأدباء و المثقفين بجمهورية مصر العربية .. إشراف الكاتب و الصحفي / مصطفى أبو زهرة … صدر عن دار شعلة للابداع والنشر … وسيشارك الكتاب بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بصالة ...

الحياة مدرسة يا وطني قلمي تعلم منها كتابة الاحزان قصيدة عن العروبة تكلمت ضياع و حروب رسمت من المسؤول عن الالام ؟؟ من سبب الاحزان؟؟؟ يا وطني ويا عروبتي اين العرب؟؟؟ مجد دق الباب و هرب اعراسنا دماء موتانا اطفال متى سيتغير الحال ؟؟؟؟ الحب ...