أدمنت شوقك أدمنت شوقـــك لا سراً ولا علنــــــاً شوق الندامى وهل بالشـوق تكفيني ما أن سكنت بآهاتـــــــي وأروقتــي حتى تلهّف قلبــــــــي أين تبقينـــي أضحت تباريح وجدي لهفة وبــــدا رعش المجون جهــارا ساكنا فينــي وليس مثلك بالأحـــــــــداق غانيـــة رفّت لها الروح أوطافت بها عينــي يفّر جــــرحي ...
أكمل القراءة »