في عيدك … أسدلَ الليل سواده وخيمَ الظلام انسكبَ الصمتُ في محاجرِ العيون والرمشُ مازالَ حائرا ًبين الصحو و المنام ، يغلبني النعاس يتسللُ طيفكِ يراوغُ مدينة الأحلام من قبلةٍ يتفتحُ الورد فوق الجبين تفوحُ رائحة النارنج، يشدّني شذاه.. بوجلٍ ينادي عليّ ألبيً ...
أكمل القراءة »