وبينما نحن منشغلون بتشويه سمعة بعضنا بعضا على مواقع التواصل الإجتماعي وتسمية بعضنا بعضا “إنطباعيا” : أنت إسلامي، أنت علماني، أنت مثقف، أنت تجمعي، أنت تكفيري، أنت رجعي (…) يقوم الاحتلال بتلميع صورته في أقصى إفريقيا حيث وزع أجهزة ” تابلت ” على اطفال النازحين من العاصمة النيجيرية “ابوجا” وفي ذات الوقت يقصف غزة…
تنبهوا واستفيقوا ايها العرب
فقد طما الخطب حتى غاصت الرّكب