أخر المستجدات
الرئيسية » آخر الأخبار » قلق إسرائيلي من اجتماع “حماس” و “فتح” في بيروت

قلق إسرائيلي من اجتماع “حماس” و “فتح” في بيروت

 

قلق إسرائيلي من اجتماع “حماس” و “فتح” في بيروت

 

أبدت “إسرائيل” تخوفاً من اجتماعِ حركتي “حماس” و”فتح” في مدينة بيروت بلبنان، والتي خرجت بقرار دعم الانتفاضة، وضمان استمرارها ضد الاحتلال الإسرائيلي.

وأشارت القناة السابعة الإسرائيلية، أن الطرفين اتفقا على إحباط المخطط الإسرائيلي، القاضي بالسماح لليهود بأداء العبادات الدينية في المسجد الأقصى المبارك.

ولفتت إلى أن وفدي “حماس” و”فتح” اتفقا على إنهاء الاحتلال وتفكيك المستوطنات الإسرائيلية، وحماية الأماكن المقدسة، ولا سيما مدينة القدس المحتلة.

كما تم الاتفاق على تنسيق نشاطات التنظيمات الفلسطينية في نضالها ضد “إسرائيل” والسير قدماً في اتفاق المصالحة الوطنية.

واجتمع وفدا حركتي “حماس” و”فتح” في بيروت، وترأس الوفدين موسى أبو مرزوق وعزام الأحمد على الترتيب.

*إصابة مُستوطِنة بالحجارة في الخليل المحتلة

أصيبت مُستوطنة إسرائيلية، بجراحٍ طفيفة، بعدما ألقى فلسطينيون الحجاة صوب سيارتها، قرب “حلحول” قضاء الخليل بالضفة المحتلة.

وتشهد مدينة الخليل المحتلة، مواجهات يومية مع قواتِ الاحتلال، رداً على الإعدامات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.

*مدارس “سلوان” تعلن الإضراب السبت

أعلنت لجنة “أولياء الأمور” بسلوان في القدس المحتلة، يوم السبت إضراباً لطلاب المدارس، احتجاجاً على ممارسات الاحتلالِ بحق الطلاب الفلسطينيين.

وأفادت مراسلتنا أن قرار أولياء الأمور جاء بعد استهداف قوات الاحتلالِ لطلاب المدارس بالقنابل الصوتية أثناء توجههم لمدارسهم.

وتمارس قوات الاحتلالِ أبشع الجرائم بحق القدس والمقدسيين.

*”معاريف”: لا قيود على دخول الأقصى غداً

قالتْ صحيفةُ “يديعوت أحرنوت” العبرية، مساء اليوم الخميس، إن الاحتلال لن يفرض قيوداً على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك، غداً لأداءِ صلاة الجمعة.

ويأتي هذا القرار الإسرائيلي، في ظل تخوفاتٍ من تدهور الأوضاع بالقدسِ، وفشل حكومة “نتنياهو” في فرض الأمن في القدس المحتلة.

وتمارس قواتُ الاحتلالِ ومستوطنوه أبشع الجرائم بحق القدس والمقدسيين.

*الاحتلال يخنق قرى شرق رام الله بحثاً عن مطلقي النار على “عوفرا”

حولت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، قرى شرق رام الله، إلى مناطق عسكرية مغلقة، فحاصرت القرى واقتحمتها، وقامت بحملة بحث في المحال التجارية وصادرت تسجيلات الكاميرات فيها.
وتأتي هذه الحملة المشددة، في أعقاب إطلاق النار على موقف للحافلات بالقرب من مستعمرة “عوفرا” المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين شرقي رام الله.
وكان مسلحون فلسطينيون أطلقوا النار مساء اليوم الخميس، على محطة حافلات عند مدخل مستعمرة “عوفرا”، قبل أن ينسحبوا من المكان، حيث بدأت قوات الاحتلال حملة لمطاردة السيارة.
ووفقاً لشهود عيان، فإن سيارات إسعاف إسرائيلية تواجدت في مكان إطلاق النار عند مدخل المستعمرة، ولم يعرف إن كانت هناك إصابات في صفوف المستوطنين.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية عين يبرود القريبة من موقع إطلاق النيران، واقتحمت المحال التجارية ومحطات الوقود، وصادرت تسجيلات الكاميرات الأمنية الموجودة، للوصول إلى طرف خيط حول مطلقي النيران على المستوطنين.
واندلعت مواجهان عنيفة في المكان بين الشبان وقوات الاحتلال، التي أطلقت قنابل الغاز والصوت بكثافة نحو الشبان، كما أطلقت الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط، فيما ألقى الشبان الحجارة نحو قوات الاحتلال.
كما أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي جميع مداخل بلدة سلواد، شرق رام الله، ونصبت عليها حواجز عسكرية، وأوقفت سيارات المواطنين، وقامت بالتدقيق في هويات المواطنين، وتفتيش المركبات تفتيشاً دقيقاً.
ونصبت قوات الاحتلال أيضاً حاجزاً بين رام الله ونابلس، والمعروف باسم عيون الحرامية، وأوقفت جميع السيارات الفلسطينية المارة، ويقوم جنود الاحتلال بالتدقيق في هويات المواطنين، وبتفتيش دقيق للمركبات، ومنع الحركة تماماً للخارجين من رام الله.
واعتقلت قوات الاحتلال شاباً لا يزال مجهول الهوية حتى اللحظة، حيث أكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اعتقلت شاباً، ورأته وهو ممد على الأرض والأصفاد في يديه.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.