أخر المستجدات
الرئيسية » أخبار ثقافية » مقتطفات من قصائد احتوى عليها ديوان ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى ” للشاعر الفلسطيني خالد شوملي

مقتطفات من قصائد احتوى عليها ديوان ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى ” للشاعر الفلسطيني خالد شوملي

مقتطفات من قصائد ” الْبَيْتُ يَبْكي ” و ” دائرةُ الْحُبّ ” و ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى ”
بقلم الشاعر الفلسطيني خالد شوملي 

12743736_418168345058486_6823172473914141433_n

الرأي العربي .. خالد شوملي ـ فلسطين 

أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى: الدّيوان الجَديد للشّاعرِ الفلسطيني خالد شوملي

صْدرَ للشّاعر الفلسطيني خالد شوملي ديوانٌ جَديدٌ بعنْوان ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى ” وَيَضمُّ الدّيوانُ الّذي صَدرَ في مطْلعِ هذا الْعامِ بيْنَ ضفّتيهِ 39 قَصيدةً تَنْسابُ في 162 صفْحة مِنَ الْحجْمِ الْمتوسّط.

ويُذْكرُ أنّ الشّاعرَ خالد شوملي مقيمٌ في ألْمانيا وهذِهِ هيَ مَجْموعتُهُ الشّعْريّةُ السّادِسة. وَقَدْ صَدَرَتْ عن دارِ النّشْر” كان ياما كان ” في فلسطين.

مِنْ ضِفافِ ديوان ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى “

من قصيدة ” الْبَيْتُ يَبْكي “

سَيِّدَتي ..
مُرْهَقٌ أَنا
تَعِبُ
لي بَلَدٌ مَسْروقٌ وَمُنْتَكَبُ

لي وَطَنٌ لا يَغيبُ عَنْ نَظَري
أَعيشُهُ
وَهْوَ فِيَّ مُغْتَرِبُ
(

من قصيدة ” دائرةُ الْحُبّ “

إِنَّ الّذينَ تُحِبُّهُمْ ذَهَبُ
يا لَيْتَهُمْ ظَلّوا وَما ذَهَبوا

وَهَبوكَ ما وَهَبوا وَلَمْ يَهَبوا
لَوْ شِئْتَ عَيْنَ الشَّمْسِ قَدْ وَهَبوا

في الْقَلْبِ ذِكْراهُمْ مُؤجَّجَةٌ
لَمْ يَخْمُدِ الْبُرْكانُ وَاللَّهَبُ
(

من قصيدة ” أَنا لا أُريدُ قَصائِدَ مَنْفى “

كَأَنّي أَرى في بِلادِكِ نَهْري
وَكُلَّ الَّذي أَشْتَهيهِ بِعُمْري

فَمَرْفَأُ روحي عَلى ساعِدَيْكِ
وَأَنْتِ شَواطِئُ شِعْري وَبَحْري
(

كُتُب الشّاعر خالد شوملي

ديوان: لِمَنْ تَزْرَعُ الْوَرْد
رام الله … فلسطين عن بيت الشعر الفلسطيني 2008

ديوان: مُعلّقَةٌ في دُخان الْكَلام
دار الشروق عمان / ورام الله عام 2012

ديوان: سُكَّرُ الْكَلِمات
دار الجندي القاهرة عام 2013

ديوان: الْقَصيدُ الّذي أَسْكُنُهُ. صدر باللغة الألمانية عام 2015 بعنوان:
Der Vers, in dem ich wohne
عن دار النشر: Spirit Rainbow Verlag
Aachen / Deutschland

ديوان: ضَيِّقٌ مَنْفاك
منشورات خالد شوملي ألمانيا عام 2015

ديوان: أَنا لا أُريدُ قَصائدَ مَنْفى
دار كان ياما كان فلسطين عام 2016

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.