الرئيسية » أدب الكتاب (صفحة 115)

أدب الكتاب

من ادب العرب …قصة

يقول الأصمعي : بينما كنت اسير في البادية , إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت : أيا معشر العشاق بالله خبروا ..\\.. إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع؟ فكتبت تحته البيت التالي: يداري هواه ثم يكتم ســـــره ..\\.. ويخشع في كل الامور ويخضع يقول ...

أكمل القراءة »

صباح الخير ..

  صباح الخير .. يا ارضا .. عشقناها مدى الزمن صباح نهارك النادي .. بحضن ربيعك الاخضر صباح المسك والعنبر صباح التين والزيتون .. والليمون والزعتر صباح جبالك الشماء تاعنق في الصباح وفي المساء.. مروجك الخضراء نحبك .. نفتديك .. نجود بالارواح .. بل اكثر ...

أكمل القراءة »

لمن أقول قصائدي

د.وصفي حرب تيلخ ******** لمن أقول قصائدي ولمن أبثّ عواطفي ولمن أقول حبيبتي؟؟ من بعد فقْدكِ انني تائه لا أنتمي فالروح خالطها اغترابْ والقلب أضناه العذابْ لمن أقول قصائدي كانت هنا عيناك بحرا أغترف منه الهوى أستاف بحر قصيدتي من سحر همسك.. واللمى. ورحلت.. حتى ...

أكمل القراءة »

الحياه الزائله.

 شعر د. مختار أحمد هلال ( القصيدة مسجله لحقوق الملكية الفكريه ونشرت من قبل فى ديوان شعر فازت بالمركز الاول فى مسابقه قصر ثقافة نعمان عاشور بالدقهليه ضيفا أتيت إلى الحيا. ة وسرت ضمن القافله أفهمت أسباب الوجو د وهل حسبت المسأله وعرفت أنك قد ...

أكمل القراءة »

جاوز الظالمون المدى

……………………. — خضر الفقهاء — إذا جاوز الظالمون المدى و زُجَّ الجهادُ بـقبـر الفِـدا و جيشُ الأمانِ بذلّ الهوانِ أناخَ الشعوبَ لأمر العِـدا فماذا يكونُ و كلٌّ يخونُ و شعبٌ يهونُ و قد شُرِّدَ ؟؟ أَ سُحقاً – ستكفي ؟؟ أَ تَبّــاً – ستنفي حقيقةَ ...

أكمل القراءة »

هل تعرفون ست الشام ؟؟

عوض حسين الشلالدة  بعضهم يقول : إنها مطعم في دمشق، – والآخر يقول : إنها نوع من الحلوى مثل العوامة – وكثيرون،، لا يعرفون ،، للأسف الإجابة،، > وهذا دليل،، على افتقارنا،، لمعرفة تاريخنا المشرف،، > ولهاثنا ،، وراء أخبار تافهة، لشخصيات أتفه . ☆☆ ...

أكمل القراءة »

طيور الحب

عايدة تحبسم تغرد طيور الحب…طيورك ترفرف أجنحتها بالفضاء وبأروقة عشقنا… يغتالني طيفك تسكن خيالي أسمع صدى صوتك تدغدغني حروف اسمك في عليائها …تتلألأ النجوم على صفحة السماء ارى صورتك تعكس النور للقمر فأسهر، حتى يمّلُ مني السهر أُناجي أنفاسك… أشهق أنفاسي…. ويزفر الليل لهيب أشواقي!

أكمل القراءة »

عطور كلماتك

  بقلم/إهداء العتوم ما زالت عطور كلماتك تتناثر حول وسادتي تقبلني لأصحو من جديد وما زالت قهوتي علی شفتي أستلذها لأختبیء وراء نزواتك كم من رشفة أيقظتني ؟ كيف لا ! وأنت قهوة الصباح والمساء فأسقني خمر عشقك وعانقني فما زلت أتذوق رشفات الخلود  

أكمل القراءة »