أدب الكتاب

قبله يامه شعر عامي ——– قبله ياما فوق جبيتك قبلة تانية فوق ايدينك بادعي يـاما الله يعينك بالقي صورتي ف نن عينك تحرسيها من الجبان مهما ياما بعدت عنك عمري ما انساكي لإنك نبع حبي والحنان دا انتي ياما سهرتي ليا يوم بكايا تتدادي فيا ...

فلسطين نص شعر حر ——— أراكِ أنتِ تعذيبي وأنتِ الليل والأسحار وأنتِ العشق في قلبي علي أرضك بارود ونار وأسمكِ عندي أُغنية أرددها بكلّ نهار وأنتِ الماضي والأتي وأنتِ العطر والازهار وشعب صامد يُلقي علي أعدائك الأحجار يا أرض الأقصي قبلتنا أما حان نزيلُ ستار ...

في كل فترة من حياتنا يرافقنا فيها أشخاص نقضي معهم أوقات جميلة. فأنا شخصيا من الناس الذي لا يكملون صداقتهم مع الأخرين إلى النهاية، و في كل مرة أتعرف على ناس جدد كي لا تكون هناك أية ألفة يأتي خصام بعدها . إن مفهوم الصداقة ...

زجل مغربي بعنوان: خليوني نقول بقلمي: فدوى گدور جيت نقول ليك يا مرا شي كلام كلام حقيقة… ماشي أوهام كلام واقع… ماشي أحلام جيت نقول ليك يا مرا شي كلام كاينة لي تقول عليه حكم وخا أنا مَا ديا ما جايبا فالزمان وكاينة لي تقول ...

هل يعلم المسافر ( رسالة نثر تعبيري ايقاعية) بقلم..مرقص إقلاديوس …….. ..المسافر في قلب الليل يحلم بالوطن، و العصفور على الأرض يريد عودة للسماء. .. البحار و قد إنكسرت مركبه يشتاق لشاطئ، و المغامر التائه يرجو طريقا آمنا في الصحراء. .. الورود في ضوء القمر ...

  هذا الطينُ أملَسُ من مَسامِ العَجزِ في كَفِيْ ! أشَكِلَهُ قِلاعاً من وَهنْ ! هل أعجِنهُ بدموعِي كَي يَلينَ أكثَر ! أصنَعُ من غضبِي عليهِ ، حَجرْ !؟ أيامِي غُبارٌ ؛ لَيلِي كُحلِي بِلا نجومٍ و نهارِي مثخَنٌ .. باللهَبْ ! عَن والدِيَّ لا ...

يا صاح يا صاح ——————– ( لست ادري هل الكل يشعر بالمأساة كما أشعر بها شخصيا.؟) (أجد في الغيوانيات متنفسا أفرغ فيه كل شيء أشعر به. نعم إنه متنفس نبوح فيه بكل حرية..آمالنا أحلامنا هويتنا وضعنا من نحن.؟ لقد طرحت هذا السؤال اكثر من مرة ...

أنا شَهقَةُ الأرجوانِ البريئَة التي لن تَنتهِيْ ، و إبتداءُ المَواسِم .. صَلاةُ السَنابِلْ! في دَفترِي قيَّدتُ حُلِمي بِبَيتٍ تطوفُ حَولَهُ أشجارُ الليمونِ ، و تُحَّلِقُ تحرسَهُ نوارِسُ بلونِ الذَهبْ .. سَجلتُ اسمِيَّ بالحُروفِ ، فوجدتُها تنهَضُ من صَفحاتِي أرقاماً لا أفهمها ! مَن كَتبها ...

خاطرة ——- كلمنى الأريج ———- كلمنى الأريج مستعطفًا بليلٍ عن أشواقه وفى القوارير محبسه متمنيًا رجعاه لماضيه ورودا فى الخمائل لعل الحبيب يلمسهُ ماكان منى إلا أن بكيت معه تائقًا لركنٍ كان فيه مجلسهُ مَن ذا يقابل زائرًا بتثاؤبٍ فإذا زاره النوم ما قدر ينعسهُ ...

كانت لقهوة وداعه طعم أخر..مذاق المرار واللسع … وكاأنها تتلاعب باأوتار تلك الحجيرات اليسرى. كذلك هي كلماته..نظراته.. إبتسامته التي تخفي ورآها قواه المنهكة رغم إزدحام المكان وإمتلأء مقاعد الحاضرين وأصوات الأحاديث إلا إننا إختصرنا كل تلك المسافات هل حان وقت الرحيل..أن ننهي عمراً ولد بلحظات ...