أدب الكتاب

لا تتباهوا بما رزقكم الله أمام من لا رزق له فالنعم إن لم نحمد عليها رزاقا تزول تبا لسنين الفقر *********** تبا لسنين الفقر و تبّْ جوعٌ كالوحش عليَّ ..وثبْ لا جار يغيث أساي و لا من يطرق بابيَ دون سببْ أخوتني الفاقة ..يا بلدا بترابه ...

{مــــســــــتـــــحــــــاي} منين أحصلك بـــعـــد بيه مكان وأني بجروحك أغـــص ومنترس أشماكثر غيم الله يصعد للسماء عنوه يتعنه ويطـــم عين الشمس أشمايطول ألعمر ينگص من يزيد ومثل مـــا وياي تفتر بـــالعكس هذا يومي وردت بالراحه أعيش أنت ليش أجيب لچمات الأمس ألجسد بالروح طاهر يبقه دووم ...

الغريب، شعر عمودي، بحر الكامل. عجباً علام تلومني أو تعتبُ والغدر مرٌ والمرارة أصعبُ أتريد صفحي بعد أيام النوى إن الخيانة للفؤاد تعذبُ شتان ما بين المحبة والهوى فالحب عذب والهوى متقلبُ هل عدت بعد الغدر تبغي صفونا وجمار ناري في فؤادي تلهبُ من بعد ...

(منْ خواطري) *كتَّابُنا اليومَ للأسفِ تركَ معظمُهُم الاخلاص والى الشُّهرةِ والمالِ انصرفَ، ونسيَ الغايةَ النَّبيلةَ منَ الكتابةِ والهدفِ. حتَّى وصلَ الحدُّ ببعضِهم أنَّه-مسلكياً-انحرفَ فاذا كتبَ القويُّ، عليه شوَّشَ، واذا كتبَ المنافقُ، فلهُ غنَّى وهتفَ!! فؤاد أحمد الشمايلة

  ★★★ أي مصير للعروسة ؟ ★★★ عروسة يا سادة ، سالبة عقل نسا و رجال ما ركبت هودج ، بلا حناني ، و زينها رباني قالو عليها زينة و حاضنة لِبحورا و جبال و حطوها صورة زاهية ، ف عيون البراني قديمة من أزل ...

نص نثري دالية على مقصلة الوجع على سفح ليلة مقمرة تتزاوج النجوم ودالية تنمو ألوان الحروف عناقيد تدلت خمرتها وفي حضرة الليل البهيم سكرت الألحان التائهة على شفى حجر مغدور يعاقر حروف العلة ظهري يفترش الفراغ عيناي تلاحق نقطة ضوء استراحة مبثورة شذبت نسيم الشروق ...

هى فين نبع الحنين اللى كانت كل ماتفتح عنيها.. تسأل علينا..تهذر معانا.. ولو صابنا حاجة.. تبكى بحرقة.. وتدعى لينا.. اكيد هنا بلمس الحوائط.. ولا هنا بلمس الحاجات اللى بتلمسها أيدها.. اكيد هنا.. ايوه هنا.. على السرير نايمة اهى.. بتشاور عليا وتقولى قرب كمان.. ن اولنى ...

عجز الكلامُ عن الكلام والنور أطفأه الظلام والأمن أصبح خائفاً والنوم يرفض أن ينام والصدرُ أصبح في الورا والخلفُ أصبح في الامام والشمس باردةٌ تخاف الحرَّ تخبأ في الغمام والذئب أمسى حارساً يحمي الأرانب والحمام والكلبُ سيدُ قومه في الكهف يقتات العظام والطهر يبني حاجزاً ...

..أضعت العنوان .. على بساط السواد أمشي أتلمس الأوهام بأناملي أنسى أيام عمري وكم مضى من السنين حتى يُخشى على حلمي لأركن نفسي كما جذع شجرة عاشت ملوعة دون ارتواء ليتلقفها الحطابون .. يقطعونها إرباً إربا سلبوا رداءها الممزق وحجبوا عن جذعها عناق السماء .. ...

قلت …….!!!!!! …………………. قلت : زدني لهفة فما شاقني قول ولا نال نبضي لهفتك يا بلادي أي شوق قد نهلنا في تلاق بات فينا مشترك قلت :- بيتي رحب ما مثله بيت كونه صار أغلى مُمتلك لي به ذكريات عزّ لم تزل يا فؤادي تسألك ...