أدب الكتاب

أنين شبابيك الحنين تنتفض من غفوتها من بقايا ارواحنا كأن الليل مازال جنينا برحم السنين يكبر بأحشاءنا لدهور عقيمة عن افراحنا تقتات خبر نبضاتنا وتصلبنا على الأنين روعة محسن الدندن

شهداؤنا بقلمي : محمد أمين عبيد هم الشهداء ما ماتوا ومااستترواوما انقلبوا و لكن غيبوا ذهبوا ونحن اليوم من غلبوا فلا حسب و لا نسب وقدسي اليوم تغتصب وضاع الحق والحسب و نبكي .. كلنا السبب تفرقنا لنا الحطب وناري ما بها غضب فأين الجاه ...

ضجيج الصمت ********* خاطرة تراودني عنك كل المساءات علها تحظى بلقاء عابر يحتوي قلبا عاش على الوهم سنينا ينادي نظرة عبرت لكنها لامست شغاف القلب أنينا وودعت ورحلت وأبقت دونها الهوى مترددة كانت خائفة تلتحف الصمت بكبرياء تحاول غزو الفؤاد بصمتها وكسر الأوهام بشجوها تنتهج ...

نداء لأهل فلسطين ===•======= يا أهلنا أسمعكم تنادون في الشدائد يا عرب ، حُقّ لكم لو بقي بين العرب من يسمعكم ، ولو سمعكم لم يستجب لكم ، إن حبل الوصل ( بتت ) كحبل الرشاء المهتريء وعروق الود قد ذوت ، وهذه حال الاشقاء ...

أخر رساله ديوان مسحراتي *********** طمنيني ياحياتي اوعي تنسي ذكرياتك اوعي تنسي سنين وعدت كنت شايفك وبحلاتك طمنيني عن شعورك لسه برضه زي مانتي ولاطيفي خد إشاره من جنابك سيبتي ليه السكه فاتحه بَعد رفضك إنه يجي حتي جنبك او يزورك يبقي حبي غيرك هاستنظرك ...

أنا الإنسانُ (على بحر الوافر) أنـا الإنـســانُ أفـتـخــرُ: … بـهـذا الـعـقْـلِ أنـتـصــرُ! أرُومُ الــكــوْنَ أُعــمِــرهُ؛ … فلا جــوْرٌ ولا بــطَـــرُ! أخـي الإنـسـانُ أُنـصِـفــهُ؛ … ولـسـتُ الـمَـيْـزَ أعـتـبـرُ! ومـا كُـنْـتُ لأَغـمِـطَــهُ … حـقوقـا باتَ يـنـتـظــرُ! وذا الـحـيــوانُ أرقُــبــهُ؛ … كـذا، الأشـجـارُ والـحَـجَــرُ! فـذا الـطّـوْقُ، المحـيـطُ بِـنَـا، ...

🌸❣️مَحبة القَلب❣️🌸 ………………………………. لا تألُف القلوب سوى من يُلاطِفُها و يُخّلي القلبُ من البعد يلقاهُ فَلا مَحبة لِمن بَالحُب عَلينا قَد بَخلوا و مِن هَجرنا فإنا بِالهجر نَلقاهُ عَجِبنا لِمن بِالهوى يَحيى مُنعّمٌ و لِلروح يَبخل عَليها بِسُقياهُ جَميل الوَصف مَن يَرى بِقلبهِ سَعيد الحَظ ...

من شعري القديم في مرحلة الصبا ( كَمَا نَسِيَتْكَ يَا قَلْبِي)

الضرب على القفا ! قصة قصيرة للكاتب السفير الدكتور طارق عبدالله موسى إعتاد عم أحمد، المزارع البسيط ،الذى كان يعمل لدى إبراهيم العطار فى مزرعته ، على السمع والطاعة ! فقد كان يجتهد فى عمله ، ليحصل على أفضل محصول من مزرعته التى كان يرعاها ...